عندما تستخدم التسويق عبر البريد الإلكتروني في عملك ، من المهم أن تحظى استراتيجية التسويق عبر البريد الإلكتروني بملاحظة رسائلك الإلكترونية وهذا يعني أن المزيد من الأشخاص سيقرؤون رسائلك الإلكترونية ويتخذون الإجراءات اللازمة سنناقش في هذه المقالة خمسة تعديلات بسيطة يمكنك إجراؤها لجعل استراتيجية التسويق عبر البريد الإلكتروني أكثر فعالية.
استخدم قوالب البريد الإلكتروني التي يمكن قراءتها بسهولة على اي جهاز إلكتروني
تسمى هذه قوالب البريد الإلكتروني سريعة الاستجابة ، ومن المهم استخدامها لأن الأشخاص يقرأون المزيد والمزيد من رسائل البريد الإلكتروني على هواتفهم الذكية.
هذه تجعل من السهل على القراء قراءة رسائل البريد الإلكتروني بغض النظر عن حجم الهاتف أو الجهاز اللوحي.
ادخل في صلب الموضوع
لا يحب الأشخاص قراءة رسائل البريد الإلكتروني الطويلة ، لذلك تحتاج إلى استخدام سطور الموضوع القصيرة والموجزة أخبر المستخدم بإيجاز لماذا يجب عليه فتح البريد الإلكتروني.
تحتاج أيضًا إلى استخدام العناوين الرئيسية التي تجذب انتباه الناس وتشرح الفوائد بسرعة الصور ومقاطع الفيديو طريقة رائعة للقيام بذلك.
قدم قيمة
أعط الأشخاص سببًا لضرورة الاشتراك في قائمة البريد الإلكتروني الخاصة بك .
يمكنك استخدام أسباب مثل العروض الحصرية أو المعلومات أو الأحداث الفريدة أو تلقي معلومات عن الخصومات قبل قيام غير المشتركين بذلك.
يمكنك أيضًا تقديم قيمة بمعلومات السوق أو الحكايات التعليمية أو الأشياء التي تعمل على تحسين حياة عملائك.
اربط كل ذلك معًا
البريد الإلكتروني هو مجرد جزء واحد من خطة التسويق الخاصة بك ، ولا ينبغي أن يكون الجزء الوحيد من خطتك التسويقية.
إذا كانت لديك قناة على YouTube ، فقد ترغب في تضمين مقطع فيديو في رسالتك الإخبارية أو الحملة التي ترسلها.
إذا كنت تحاول زيادة إبداءات الإعجاب على Facebook ، فقدم حافزًا في بريدك الإلكتروني للأشخاص لإعجاب صفحتك.
تجنب عوامل تصفية الرسائل غير المرغوب فيها
تعمل شركات مثل Gmail و Yahoo دائمًا على ضبط عوامل تصفية الرسائل غير المرغوب فيها ، لذلك من المهم أن تتجنب الكلمات التي قد تتسبب في إرسال رسائلك الإلكترونية إلى هناك.
تتضمن هذه الكلمات "بيع" و "مجاني" و "غني" و "صفقة" وأي بريد إلكتروني يحتوي على سطر موضوع بأحرف كبيرة.
تأكد أيضًا من أن بريدك الإلكتروني لا يبدو وكأنه كتيب ، وحدد عدد الروابط التي تضعها فيه.
💬تعليقات
إرسال تعليق