بعد عملية الإنقلاب في تونس من طرف رئيس الجمهورية ، توالت الأزمة تلو الأخرى فلم تكتفي تونس بترفيع الأسعار فقط في الكثير من المنتجات بل و جاء عجز كبير في توفير كل مادة السميد و اعلاف المواشي و المنتوجات المدعمة و لتشهد بذلك ارتفاع في الأسعار غير مسبوق .
بعد كل هذه المشاكل التي تحدث في تونس حاليا من قبل بداية 2022 بأشهر تفاقم الأزمات السياسية أصبح خطرا على المواطن ، كما أن رئيس الجمهورية دائما ما يأتي بألفاظ غريبة ( الشعب يريد ) و لكن لم نرى إلا الشعب للوريد .
في شهر فيفري تعلن اتصالات تونس و جميع الشبكات في البلاد بإرتفاع سعر الباقات ، نعلم جميعا أن الأسعار في الأصل باهضة الثمن و لكن مادام الشعب يريد ، عليه أن يتحمل الوضع .
💬تعليقات
إرسال تعليق