بعد الشوشرة التي وقعت في الولايات المتحده الأمريكية حول مواقف التجسس عن الاخرين و اتى هذا بمعرفة اشياء جديده تخص الانتخابات التي انجحت ترامب و كان وراء هذا كله سياسة مسيسة من طرف عملاء و تليها شركة فيسبوك ، و بما أن المكشل مازال متواصل تأتي أشياء جديدة وهي التجسس عن خصوصيات الاخرين من رسائل مهمة تهم شخصيات سياسية و ما الى ذلك ، و هذا طبعا يعد خطير جدا كما أن مارك اثناء جلسته و على حسب كلامه و الخسائر التي تلقاها فإنه مسر على الاستمرار بما هو عليه و هذا يأتي لعدم حماية خصوصياتك بشكل عام كما يمكن تسريبها في اي ، و طبعا بما أن شركة فيسبوك هي المصنعة فهي تتجسس على ما ندردشه مع الاصدقاء و الأحباب و ما الى ذلك ،
طبعا انت تقول أن خصوصيتي محمية لكن كن على يقين أن التجسس عامل غير اخلاقي و تأكدوا أن التجسس من طرف شركة فيسبوك يضر الجميع دينيا و اخلاقيا و نفسيا ، فعلى ما يدور حول العالم من اخباريات تهم اضطراب و تدهور شركة فيسبوك الا أن المشكل لم ينحل و لن ينحل و يجب على المستخدم الاختيار إن كانت لديك خصوصيات مهمة فل تختار فيسبوك او وسيلة اخرى بدلا من فيسبوك
💬تعليقات
إرسال تعليق